Botany
Zoology
History
Geology
mining
Translate German Arabic بنية الصخر
German
Arabic
related Results
-
صَخْرٌ {جيولوجيا}more ...
- more ...
-
رشاد الصخر {نبات}more ...
-
دوري الصخر {الحيوان}more ...
-
نَقْشٌ فِي الصَّخْرِ {تاريخ}more ...
-
ببغاء الصخر {الحيوان}more ...
-
نَقْشٌ فِي الصَّخْرِ {تاريخ}more ...
-
صخر نايس {جيولوجيا}more ...
-
zerbrochene Felsen (n.) , Pl.more ...
-
Monolith (n.) , {min.}صخر منفرد {مونوليث}، {تعدين}more ...
-
صخر فتاتي {تعدين}more ...
- more ...
-
صخر مصطبي {جيولوجيا}more ...
- more ...
-
anstehendes Gestein {geol.}صخر أساس {جيولوجيا}more ...
-
صخر سماقي {جيولوجيا}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
ترمجان الصخر {الحيوان}more ...
- more ...
-
صخر بورفيري {جيولوجيا}more ...
-
صخر غنمي {جيولوجيا}more ...
-
صخر متداخل {جيولوجيا}more ...
-
سلطعون الصخر {الحيوان}more ...
-
صَخْر رسوبيّ {جيولوجيا}more ...
- more ...
-
صَخْرٌ لُؤلُؤي {جيولوجيا}more ...
-
حجل الصخر {الحيوان}more ...
-
صخر دخيل {جيولوجيا}more ...
Examples
-
Dann fanden sie einen Unserer Diener , dem Wir Unsere Barmherzigkeit verliehen und den Wir Unser Wissen gelehrt hatten .( فوجدا عبدا من عبادنا ) هو الخضر ( آتيناه رحمة من عندنا ) نبوة في قول وولاية في آخر وعليه أكثر العلماء ( وعلمناه من لدنا ) من قبلنا ( علما ) مفعول ثان أي معلوما من المغيبات ، روى البخاري حديث " " إن موسى قام خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم ؟ فقال : أنا ، فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ، فأوحى الله إليه : إن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك قال موسى : يا رب فكيف لي به قال : تأخذ معك حوتا فتجعله في مكتل فحيثما فقد الحوت فهو ثم ، فأخذ حوتا فجعله في مكتل ثم انطلق وانطلق معه فتاه يوشع بن نون حتى أتيا الصخرة ووضعا رأسيهما فناما واضطرب الحوت في المكتل فخرج منه فسقط في البحر " " فاتخذ سبيله في البحر سربا " " وأمسك الله عن الحوت جرية الماء فصار عليه مثل الطاق فلما استيقظ نسي صاحبه أن يخبره بالحوت فانطلقا بقية يومهما وليلتهما حتى إذا كانا من الغداة قال موسى لفتاه آتنا غداءنا إلى قوله واتخذ سبيله في البحر عجبا قال وكان للحوت سربا ولموسى ولفتاه عجبا إلخ " " .
-
Sie trafen einen von Unseren Dienern , dem Wir Barmherzigkeit von Uns aus hatten zukommen lassen und den Wir Wissen von Uns her gelehrt hatten .( فوجدا عبدا من عبادنا ) هو الخضر ( آتيناه رحمة من عندنا ) نبوة في قول وولاية في آخر وعليه أكثر العلماء ( وعلمناه من لدنا ) من قبلنا ( علما ) مفعول ثان أي معلوما من المغيبات ، روى البخاري حديث " " إن موسى قام خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم ؟ فقال : أنا ، فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ، فأوحى الله إليه : إن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك قال موسى : يا رب فكيف لي به قال : تأخذ معك حوتا فتجعله في مكتل فحيثما فقد الحوت فهو ثم ، فأخذ حوتا فجعله في مكتل ثم انطلق وانطلق معه فتاه يوشع بن نون حتى أتيا الصخرة ووضعا رأسيهما فناما واضطرب الحوت في المكتل فخرج منه فسقط في البحر " " فاتخذ سبيله في البحر سربا " " وأمسك الله عن الحوت جرية الماء فصار عليه مثل الطاق فلما استيقظ نسي صاحبه أن يخبره بالحوت فانطلقا بقية يومهما وليلتهما حتى إذا كانا من الغداة قال موسى لفتاه آتنا غداءنا إلى قوله واتخذ سبيله في البحر عجبا قال وكان للحوت سربا ولموسى ولفتاه عجبا إلخ " " .
-
Sie trafen einen von unseren Dienern , dem Wir Barmherzigkeit von Uns hatten zukommen lassen und den Wir Wissen von Uns gelehrt hatten .( فوجدا عبدا من عبادنا ) هو الخضر ( آتيناه رحمة من عندنا ) نبوة في قول وولاية في آخر وعليه أكثر العلماء ( وعلمناه من لدنا ) من قبلنا ( علما ) مفعول ثان أي معلوما من المغيبات ، روى البخاري حديث " " إن موسى قام خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم ؟ فقال : أنا ، فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ، فأوحى الله إليه : إن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك قال موسى : يا رب فكيف لي به قال : تأخذ معك حوتا فتجعله في مكتل فحيثما فقد الحوت فهو ثم ، فأخذ حوتا فجعله في مكتل ثم انطلق وانطلق معه فتاه يوشع بن نون حتى أتيا الصخرة ووضعا رأسيهما فناما واضطرب الحوت في المكتل فخرج منه فسقط في البحر " " فاتخذ سبيله في البحر سربا " " وأمسك الله عن الحوت جرية الماء فصار عليه مثل الطاق فلما استيقظ نسي صاحبه أن يخبره بالحوت فانطلقا بقية يومهما وليلتهما حتى إذا كانا من الغداة قال موسى لفتاه آتنا غداءنا إلى قوله واتخذ سبيله في البحر عجبا قال وكان للحوت سربا ولموسى ولفتاه عجبا إلخ " " .
-
Dann fanden sie einen Diener von Unseren Dienern , dem WIR Gnade von Uns zuteil werden ließen und den WIRWissen von Uns lehrten .( فوجدا عبدا من عبادنا ) هو الخضر ( آتيناه رحمة من عندنا ) نبوة في قول وولاية في آخر وعليه أكثر العلماء ( وعلمناه من لدنا ) من قبلنا ( علما ) مفعول ثان أي معلوما من المغيبات ، روى البخاري حديث " " إن موسى قام خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم ؟ فقال : أنا ، فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ، فأوحى الله إليه : إن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك قال موسى : يا رب فكيف لي به قال : تأخذ معك حوتا فتجعله في مكتل فحيثما فقد الحوت فهو ثم ، فأخذ حوتا فجعله في مكتل ثم انطلق وانطلق معه فتاه يوشع بن نون حتى أتيا الصخرة ووضعا رأسيهما فناما واضطرب الحوت في المكتل فخرج منه فسقط في البحر " " فاتخذ سبيله في البحر سربا " " وأمسك الله عن الحوت جرية الماء فصار عليه مثل الطاق فلما استيقظ نسي صاحبه أن يخبره بالحوت فانطلقا بقية يومهما وليلتهما حتى إذا كانا من الغداة قال موسى لفتاه آتنا غداءنا إلى قوله واتخذ سبيله في البحر عجبا قال وكان للحوت سربا ولموسى ولفتاه عجبا إلخ " " .